من نحن
شركة المجسمات يعود إرثها كأول صانع مجسمات معمارية في المنطقة إلى عام 1982 وقد جعلنا التزامنا بالتميز الشريك الأكثر موثوقية لعملائنا حيث نجمع بين الخبرة العريقة وروح الابتكار لتلبية تطلعاتكم
رؤيتنا
رؤيتنا هي أن نكون المزود الرائد للمجسمات المعمارية في منطقة الشرق الأوسط وحول العالم. نسعى جاهدين إلى تقديم أعلى مستويات الجودة في منتجاتنا وخدماتنا، مع الحفاظ على تنافسية الأسعار. يعكس هذا التطلع التزامنا بتحقيق رؤية عالمية للتميز والريادة في مجال المجسمات المعمارية
رسالتنا
تسعى المجسمات إلى تحقيق مكانة ريادية كمقدم رئيسي للنماذج المعمارية في السوق العالمية. نسعى جاهدين لتقديم منتجات عالية الجودة وخدمات متميزة تلبي احتياجات عملائنا بدقة، وذلك من خلال توظيف أحدث التقنيات واستخدام المواد الفنية. رؤيتنا تتمحور حول تحقيق التميز في مجال صناعة المجسمات المعمارية وتقديم إسهام فعّال في عالم الإبداع والتصميم المعماري.
تاريخ الشركة
المؤسس
المهندس المعماري مختار الشيباني هو مؤسس شركة المجسمات، وهي أول شركة في المنطقة متخصصة في إنتاج المجسمات المعمارية. تأسست الشركة في عام 1982 في المملكة العربية السعودية. المهندس مختار الشيباني هو مهندس معماري ومصمم داخلي يمتلك خبرة واسعة في مجال تصنيع النماذج المعمارية.
بدأ مهنته المهندس مختار في الهندسة المعمارية في عام 1975، حيث عمل في العديد من المشاريع الهندسية المعمارية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج. في عام 1982، قرر المهندس مختار الشيباني تأسيس شركة المجسمات العمرانية وهي أول شركة في المنطقة مختصة في إنتاج المجسمات المعمارية.
حققت شركة المجسمات نجاحًا كبيرًا في مجال تصنيع المجسمات المعمارية. نفذت الشركة العديد من المشاريع ذات الحجم الكبير لتطويرات حكومية وتجارية وسكنية.
المهندس المعماري مختار الشيباني يمتلك رؤية فذة وشغفًا كبيرًا في مجال تصنيع النماذج المعمارية. إنه يعتقد أن النماذج المعمارية هي أدوات قوية يمكن استخدامها لعرض المشاريع المعمارية بشكل واقعي ودقيق. علاوة على ذلك، يشدد على أن النماذج المعمارية يمكن أن تكون وسيلة رائعة للتواصل مع الجمهور ونقل أفكار ورؤى معمارية.
المجسمات: إرث من التميز المعماري
المجسمات، رائدة في عالم النمذجة المعمارية، تقف كشهادة على السعي الحثيث نحو التفوق وقوة التحول لصناعة الحرف المعماري. رحلتها، التي امتدت لأكثر من أربعة عقود، مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالقيادة الرؤوية للمهندس المعماري مختار الشيباني، مؤسس الشركة، وابنه المهندس المعماري حمزة الشيباني، الذي يوجه حاليا مسار الشركة.
في عام 1982، قرر المهندس مختار الشيباني، مستنيرًا بشغفه بتصميم المباني وفهمه العميق لأهمية التمثيل الملموس، الشروع في رحلة ملحمية. صاغ رؤية لشركة ستحدث ثورة في مجال النمذجة المعمارية، تحوِّل المفاهيم إلى تحف ملموسة. بتفانٍ لا يلين وفريق من الحرفيين الماهرين، رأى النور مشروع المجسمات، محفورًا اسمه كأول شركة في المنطقة متخصصة بالكامل في نمذجة المباني المعمارية.
على مر السنين، دفعت سمعة المجسمات بالحرفة الاستثنائية والالتزام الراسخ بالجودة الشركة إلى المقدمة في الصناعة. تشمل خبرتها مجموعة متنوعة من النماذج المعمارية، من نماذج سطح المكتب الصغيرة إلى التثبيتات الكبيرة للمعارض والمعارض التجارية.
في عام 1992، اعتنقت المجسمات الابتكار بإدخال تقنية القطع بالليزر إلى عملية الإنتاج. أتاح هذا التطور التكنولوجي إمكانية إنشاء نماذج بدقة وتعقيد أكبر، مما زاد من مكانتها كرائدة في المجال.
عقد لاحقًا، في عام 2002، استمرت المجسمات في سعيها نحو التكنولوجيا المتقدمة من خلال الاستثمار في إمكانيات الطباعة ثلاثية الأبعاد. هذا الإضافة الثورية فتحت آفاقًا جديدة لإنشاء نماذج معقدة، مما سمح للشركة بدفع حدود التمثيل المعماري.
اليوم، تحت إشراف المهندس المعماري حمزة الشيباني، يواصل فريق المجسمات تكريم إرثها من التميز والابتكار. يوجه حمزة الشيباني، ورث شغف وخبرة والده، و وجه الشركة نحو ارتقاء جديد، موسعًا نطاق وصولها وعزز سمعتها كشريك موثوق به للمهندسين المعماريين والمطورين وشركات البناء في جميع أنحاء المنطقة
مكّنت الالتزام الراسخ لدى المجسمات بالجودة، إلى جانب فريق من صانعي المجسمات المهرة والمتحمسين، الشركة من كسب سمعة مستحقة كرائدة في صناعة النماذج المعمارية. ومع انطلاق المجسمات في فصل جديد، تظل ملتزمة بمبادئها الراسخة في فن النمذجة المعمارية، وتواصل استكشاف تقنيات وأساليب جديدة، سعيًا دائمًا لرفع فن النمذجة المعمارية إلى آفاق جديدة.
عملاء المجسمات
لماذا المجسمات
الدقة
تشتهر المجسمات بالتفاصيل الدقيقة والدقة الفائقة في تصميم كل مجسم معماري، مما يضمن تمثيلًا حقيقيًا لتصاميم العملاء.
الالتزام بالتفاصيل الدقيقة يوفر للعملاء تجربة تصميم حقيقية وواقعية لتصاميمهم المعمارية.
تركيز المجسمات على التفاصيل يسهم في تحسين التواصل وفهم أعماق المشاريع المعمارية بشكل أفضل.
الأبتكار
تتبنى المجسمات أحدث التقنيات في مجال النمذجة المعمارية، مما يعكس التزامها بالابتكار والبقاء في طليعة الصناعة. فريق المجسمات ملتزم بتقديم للعملاء أحدث التطورات والابتكارات في عملية تصنيع المجسمات المعمارية. يتمثل هذا في استخدام تقنيات متقدمة مثل قطع الليزر (3D) وطباعة ، مما يسمح بتحقيق دقة عالية وتفاصيل دقيقة في كل نموذج
الخبرة
مع جذور تعود إلى عام 1982، تجلب المجسمات خبرة تمتد لعقود إلى هذا الجدول. يتميز فريق المجسمات بخبرة شاملة في كل من أساليب التصنيع التقليدية واستخدام أحدث التكنولوجيا. يتفرد الفريق بالقدرة على دمج الحرفية التقليدية مع الابتكارات الحديثة لتلبية تحديات تصنيع المجسمات المعمارية بكفاءة ودقة.
رضا
رضا العميل يعتبر أحد أسباب نجاحنا الرئيسية في المجسمات. يتسم سجلنا بتاريخ حافل من شهادات الرضا، حيث تعكس هذه الشهادات التفاني الذي تظهره الشركة في تلبية وتجاوز توقعات العملاء. يجعلنا ذلك شركاء موثوقين لعملائنا، حيث نحرص دائمًا على تقديم خدمات تلبي توقعاتهم بدقة وفعالية.